selena_2010
عدد المساهمات : 5 نقاط : 5053 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 23/07/2010 العمر : 33
| موضوع: كيف تعتنين بمحيط عينيك؟ الجمعة أغسطس 26, 2011 7:33 am | |
| تهمل بعض النساء العناية الخاصة بمنطقة تحت العينين، رغم كونها أحد أهم العوامل التي تكشف عن مرور السنوات. ولهذا السبب، ينصح خبراء البشرة والتجميل بالالتفات إلى هذه المنطقة وتكثيف العناية بها، لتعزيز الشباب والنضارة، وفي أي عمر كان. ولذلك، تقدّم خبيرة العناية بالبشرة، الدكتورة كوتشر، من شركة "أفون" Avon العالمية، دليلاً للعناية بهذه المنطقة التي تعدّ من أهم وأبرز ملامح الوجه التي تضفي عليه إما الشباب والنضارة أو الكبر ومظاهر الشيخوخة. كيف تحدث مشاكل منطقة تحت العينين بشكل عام؟ تظهر مشاكل وعيوب منطقة محيط العينين بسبب العديد من العوامل التي قد تؤثّر بهذه المنطقة قبل سواها، نظراً لرقّتها وحساسيتها العالية، ومن تلك الأسباب: إهمال تنظيف البشرة جيداً وبشكل يومي بمنظّف خاص لهذه المنطقة، والإخلال في نظام العناية اليومي والنظام الغذائي. كيف أعلم أنني بحاجة للعناية بمنطقة ما حول العينين؟ يجب أن تبدأ العناية بالمنطقة الرقيقة تحت العينين في عمر مبكر ويجب أن تكون جزءاً من برنامج العناية اليومي بعد سن العشرينات لنضمن تعويض الرطوبة اللازمة لهذه المنطقة التي سرعان ما تفقد رونقها مع التعرّض للشمس والسهر وتظهر عليها آثار التعب، ولا نحتاج إلى إشارات أو دلالات لنبدأ بذلك.. كيف يظهر السواد تحت منطقة العينين؟ الهالات السوداء تظهر بسبب قلّة ساعات النوم وسوء النظام الغذائي، كما ذكرنا، ومنطقة العينين منطقة حسّاسة جداً وسريعة التأثّر بالعوامل الخارجية. لذا، أكثري من ترطيبها وشرب السوائل باستمرار وقلّلي من المشروبات المنبّهة مثل الشاي والقهوة وأهم ما في الأمر الاهتمام بأخذ قسط كافٍ من النوم في الليل وتجنّب السهر. كيف أتجنّب حدوث هذا السواد، من خلال نظامي الغذائي؟النظام الغذائي اليومي هام جداً في هذا المجال، وعليه أن يتضمّن تناول الفواكه والخضار الطازجة والإكثار من شرب الماء، كلّها عوامل غذائية مهمة للحفاظ على نضارة وشباب هذه المنطقة. وكيف أتجنّب السواد باستعمال مستحضرات العناية؟ نستطيع تجنّب حدوث السواد باختيار الكريم المناسب أو الجل الخفيف بمكوّنات تشدّ وتنشّط الدورة الدموية في هذه المنطقة. وأنصح باختيار كريم العيون حسب الفئة العمرية حيث يوجد كريمات للسيدات من سن العشرين والثلاثين إلى الأربعين والخمسين فما فوق، وهذا لأن كل فئة عمرية تتطلّب | |
|